احمد السقا نجم الشباب الصاعد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احمد السقا نجم الشباب الصاعد


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 انر معرفة المعلم بنتائج ما فعله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تيـــ طاهر ـــتو
Admin
Admin
تيـــ طاهر ـــتو


عدد الرسائل : 634
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 06/02/2007

انر معرفة المعلم بنتائج ما فعله Empty
مُساهمةموضوع: انر معرفة المعلم بنتائج ما فعله   انر معرفة المعلم بنتائج ما فعله Emptyالأربعاء يناير 02, 2008 7:15 am

التشخيص والعلاج :

إن عملية التقييم عملية تشخيصية ، بحيث تبين مواطن القوة والضعف في العملية التعليمية ولذلك لا يجب أن يقف دور الموجه على التشخيص ، بل أن يقدم العلاج ، فيعزز نقاط القوة ، ويخطط لمعالجة نقاط الضعف ، وسبل القضاء عليه .

2- مراعاة الفروق الفردية :

إن المعلمين مختلفون في اتجاهاتهم وميولهم وقدراتهم وشخصياتهم ، ولذلك عند التقييم يجب مراعاة هذه الجوانب وأخذها في الاعتبار .

3- أثر التقييم :

يجب أن يترك التقييم أثرا طيبا في نفوس المعلمين ، حتى يقبلوا الوجيهات وينفذوها دون ضيق أو إكراه .

4- التقييم اقتصاديا :

يجب أن يكون التقييم اقتصاديا في الوقت والجهد والمال ، فالتخطيط السليم للتقييم يوفر الوقت والجهد والمال .


ثامنا : الجوانب التي يقيم فيها المعلم :

1- الصفات الجسمية والبدنية :

صحة الجسم وقوته ، وسلامة الحواس ، والقدرة على التعبير اللفظي ، والنشاط وحسن المظهر .

2- الصفات العقلية :

التميز بالذكاء و المواهب والابتكار ، والقدرة على الفهم والنقد ، وإدراك المواقف وحسن التصرف .

3- الإعداد المهني :

قدرة المعلم على التدريس ، وإلمامه بالمادة العلمية ، وتطوير المعلم نفسه من خلال البحوث والقراءات والمراجع ، واستخدام الأساليب الحديثة في التدريس وتطويرها ، ومعرفة خصائص المرحلة التي يدرسها ، وإعداده الدرس اليومي والشهري والسنوي .


4- الصفات الخلقية :

المعلم القدوة الأولى لتلاميذه ، ولذلك يجب أن يتصف بحسن الأخلاق ، لما له من تأثير مباشر على الطلاب .

5- أثر المعلم في الحياة البشرية :

معرفة وضع المعلم بالنسبة لإدارة المدرسة مع زملائه ، علاقاته وتصرفاته معهم ، مدى تعاونه معهم ، وفعالياته في النشاط المدرسي ، وعلاقته بالطلاب ، ومدى ارتباطهم به .

اشترك المعلم بالأنشطة اللاصفية ، وقدرته على إنجاز الأعمال بسرعة ودقة ، قدرته على الإدارة والتنظيم .

6- المواظبة والحضور:

عدد أيام الغياب ، وأسبابها مقنعة أم غير مقنعة ، كثرة الأعذار والخروج ، عدم المواظبة في الحضور في أوقات الدوام المحددة في الصباح .


الخلاصة :

في هذا الفصل وضحت لنا النقاط ،إلى يجب على كل مدير أو موجه أو معلم أن يعرفها عن التقييم ، حتى لا تكون عملية التقييم : النقد الهدام ، الذي بصبه القائم بالتوجيه علي المعلم , ومع توضيح لصفات القائم علي التقييم ,وما يجب أن يمتاز به , وأسس ومبادئ التقييم الموضوعي , الذي من خلاله نحقق أهداف التقييم والتوجيه , وكل هذا يدفعنا إلي الفصل الثاني لمعرفة نتائج التقييم وأثره علي المعلم .

=====================================================

الفصل الثاني

نتائج التقييم وأثره على سلوك المعلم



المقدمة :-

سوف نتناول في هذا الفصل , السرية والعلانية في نتائج التقرير , إذا كانت التقارير علنية فكيف يتم إبلاغ المعلم بنتائج أدائه ، مقابلات نتيجة الأداء ومشاكله ، وكيف يمكن تطوير أداء المعلم بنتائج التقييم .

وسوف نتناول بشيء من التفصيل هذه النقاط .

أولا : السرية والعلنية في تقارير الأداء :

هناك أهداف يراد تحقيقها من خلال وضع التقارير السنوية للمعلمين ، فالبنسبة للوزارة تهتم بالتعارف على مستوى ومهارات وقدرات المعلمين ، وتأخذ في اعتبارها المدرس الضعيف إلى دورات وتدريبات ،وكذلك معرفة مدى نجاحها في الاختيار والتعيين،

ومدى توفقها في تدريب وتأهيل المعلمين .

أما المعلم ذو القدرة والكفاءة العالية فيحتاج إلى حافز وتقدير من الوزارة ، وعلى العكس بالنسبة للمعلم ذى التقدير الضعيف ، فهو بحاجة إلى الإرشاد والتدريب ، لتحسين أدائه ولذلك تدعو بعض الاتجاهات إلى علنية التقرير .

ولعلنية التقارير سلبيات ، وهي :

1- تؤدي إلى العلاقة بين المعلم والقائم على التقييم .

2- ويحتاج المعلم في الرد على التقرير إلى وقت وجهد ،3- قد يؤثر على أدائه في هذه الفترة .

وتفاديا لهذه السلبيات السابقة ترى بعض الاتجاهات إلى السرية في التقارير وبذلك لا يسمح للمعلم بالاطلاع على تقاريره ونتائجه ، ويعاب على هذا الاتجاه بأنه لا يعطي فرصة للمعلم الضعيف في تحسين أدائه ورفع كفاءته المهنية ومحولة معالجة أخطائه .

ولتفادي سلبيات العلنية والسرية ظهر اتجاه يدعو إلى العلنية النسبية ،وهي تسمح للضعيف فقط ، الاطلاع على تقاريره ، لكي يحسن مستواه .

ثانيا : كيف يتم إبلاغ المعلم بنتيجة أدائه :

إذا اتبعنا العلنية في التقارير ، فكيف يتم إبلاغ المعلم بنتيجة أدائه؟

1- إرسال النتيجة ي رسالة مغلقة ،2- دون السماح للمعلم بمناقشة ما تحويه الرسالة من نتائج عن أدائه .

ولهذه الطريقة سلبيات : عدم الاستفادة من توجيهات المدير أو الموجه عن نقاط الضعف عند المعلم ,إصابة المعلم بنوع من القهر لعدم القدرة على إعطاء رأيه ، وفهم ما خفي عليه .

3- تعليق النتيجة على لوحة الإعلانات ،4- والتي تحمل جميع أسماء المعلمين ونتيجتهم !

ولهذه الطريقة أيضا سلبيات , وهي أنها تفاجئ المعلم بنتيجته ، ويسبب له الإحراج أمام زملاءه إذا كانت النتيجة لا ترضيه ، ودون مناقشة المعلم وإعطائه الوسيلة الي تساعده في تحسين أدائه.

5- إبلاغ المعلم نتيجته في لقاء خاص بين المعلم والموجه والمدير ،6- ويناقش في تقريره وتبرز له نقاط الضعف , وسبل حلها .

وسوف نتناول مقابلات نتيجة الأداء بشيء من التفصيل

ثالثا : مقابلات نتيجة الأداء :

إن مقابلة تقييم الأداء تحتاج إلى مهارة كبيرة من قبل القائمين على التقييم ، ويحتاجون إلى تدريب للقيام بهذا النوع من المقابلات ومن أهم الأغراض التي تهدف إليها المقابلة هي مساعدة المعلمين على معرفة مدى تقدمهم في أداء عملهم ، ودرجة كفاءتهم ، ومن وجهة نظر رؤسائهم بالإضافة إلى اقتراح طرق العلاج ، لمقابلة نواحي الضعف والنقص لدى الفرد لتحسين أدائه.

ويبدأ المشرف عيى المقابلة ( الموجه أو المدير ) ، أولا بتوضيح نواحي التفوق والتقدم ،ثم تدريجيا يبين نواحي ومواطن الضعف .

ثم يعرض على المعلم التقديرات ، ويطلب منه التعليق عليها ، ويستمع لملاحظاته ، ويناقشه بإيجابية ، ويحاول التقليل من تذمر المعلم من نتيجته ، إذا كانت سلبية وعلى القئم أن يناقش المعلم الصعوبات التي تواجهه في عمله ، والاقتراحات التي من شأنها تحسين أدائه ورفع كفاءته .

1- مشكلات المقابلة :

كما سبق وذكرنا أنه على القائم على عملية التقييم ، أن يكون ذا مهارة في عملية المقابلة وإدارتها واتباع أساليب حديثة في المقابلة .

مشاكل وصعوبات المقابلة هي :

1- انتظار المعلم لموعد هذه المقابلة , يؤدي على تأثره النفسي , فيؤثر على أدائه وإنتاجه .

2- وعدم توفر المهارة المطلوبة في القائم بالتوجيه قد يؤدى إلى عدم الوصول إلى الهدف المرجو من المقابلة ،3- فيقابل المعلم هذا النوع من المقابلة بروح من الشك والتردد .

4- عدم نجاح الموجه أو المدير في المقابلة ،5- قد يؤدي إلى سوء المعاملة بينه وبين المعلم وفقدان الثقة بينهما .

6- لإنجاح عملية المقابلة لا يجب أن نعتبر المقابلة للوم أو العقاب ،7- وإنما لتحسين وتصحيح الانحرافات وتنمية القدرات لصالح الطالب والعملية التعليمية

8- يجب عدم المناقشة في الجوانب الشخصية في المعلم وخصائصه ،9- بل التركيز على الحقائق الموضوعية التى يمكن إيجاد حل لها .

2- أسس ومبادئ المقابلة

ولإنجاح عملية المقابلة يجب اتباع هذه الأسس في المقابلة:

أ - التخطيط للمقابلة :

من المستحسن أن يكون هناك سجل للمقابلة لكل معلم , يبين فيه نواحي التفوق والضعف والتقصير ، خلال فترة التقييم , وهذا يسهل عملية إجراء المقابلة كما يساعد على الموضوعية في المقابلة , ويناقش القائم على بالتوجيه المعلم من منطلق واقعي , وبياتات مسجلة وعلى درجة من الدقة والوضوح .

ب - التركيز على نواحي قليلة :

أي إثارة من نواحي الضعف لدى الفرد , والتي تعتبر من أهم الطرق , لتحسين الأداء وترك بقية النواحي الأخرى لمقابلات أخرى

جـ - ضمان سرية المقابلة :

يجب أن تجري المقابلة في مكان تتوافر فيه السرية , وهذا يجعل المعلم يناقش الموضوع مع القائم على التقييم بحرية , دون أن يسمع زملاؤه ما يدور في المقابلة .

د – تجنب المناخ الرسمي للمقابلة :

يجب أن تجري المقابلة في مناخ ودي ,يهدف الموجه خلالها إلى مساعدة الموظف وليس إلى نقده ، وتنفيذ المقابلة بطريقة منظمة يساعد في تحقيق الأهداف المرجوة.

ه – اتباع أسلوب المقابلة غير المواجهة:

يهتم القائم هذا النوع من المقابلة, بتحديد موضوعات المناقشة ، ويترك للمعلم إبداء رأيه , ويكون له الوقت الأكبر في المناقشة , بينما يقوم الموجه بدور المستمع , وتوجيه المعلم لموضوعات معينة , ومساعداته للوصول إلى حلول معينة .

رابعا :تطوير أداء المعلم بنتائج التقييم :

إن تقييم المعلم لا ينتهي عند الوصول إلى النتائج , لأن التقييم لايهدف إلى تصيد الأخطاء بل الوصول إلى نتائج ، والاستفادة من هذه النتائج وتحسين العملية التعليمية , ورفع كفاءة المعلم .

وللاستفادة من نتائج التقييم، لابد أن تتوفر لدينا نتائج موضوعية وحقيقية عن أداء المعلم , وكما سبق وذكرنا في الفصل الأول عن أساليب التقييم , وجمع المعلومات ,والبيانات , ثم وضع التقدير الرقمي لهذه النتائج , لنتوصل إلى مواطن الضعف , والتى نسعى لإصلاحها من خلال نتائج التقييم .

ولتطوير أداء المعلم مبادئ عامة :

1- تقدير الحاجات التربوية حسب نتائج التقييم, لرفع أداء المعلم.

2- معارف ونظريات مرتبطة بكفاية ومهارة التدريب .

3- تقديم المهارات التدريسية والكفايات بالشرح العملي غالبا .

4- تطبيق المشتركين للكفايات والمهارات التدريسية في مواقف وبيئات واقعية وشبه واقعية .

5- تقييم المشتركين لأنفسهم ذاتيا , مع تزويدهم بتغذية راجعة بناءة ومنتظمة بخصوص صحتها ومدى كفايتها العامة .

الخلاصة

السرية والعلانية يعتمدان اعتمادا كبيرا على مدى وعي كل من المعلم والقائم على التقييم لأحد من الاتجاهين للاستفادة منهما , لأن لكل منهما سلبياته وإيجابياته , ومن فضل اتجاه العلنية عليه أن يختار برنامجا مرنا لإبلاغ المعلم بنتيجة أدائه , لأن لإسلوب الإبلاغ أثرا كبيرا في مدى تقبل المعلم لهذه النتيجة , والاستفادة منها في تحسين أدائه وتقبل التوجيهات .

ولذلك على المدير أن يدير المقابلة بالأسس والمبادئ العملية لهذا الغرض , وعليه أن يعطي توجيهات وليست أوامر , لأسلوب تطوير التعليم .

ويجب ألا تكون النتيجة حبرا على ورق , وتحفظ في الأدراج , بل يستفاد منها في وضع برامج عملية لتطوير أداء المعلم في التدريس وتطويره مهنيا وعلميا .

النتائج والتوصيات

وفي ختام البحث, يليق بنا عرض أهم النتائج , التى تم التوصل إليها في هذا البحث , ثم أهم التوصيات المنية على هذه النتائج :

أولا : النتائج :

1- الأخذ بنظام العلنية في التقارير ,وهي تتمشى مع نظام التقييم التوجيه الحديث , مهما كانت سلبياته , فيمكن التغلب عليها .

2- عدم وعي عدد كبير من المعلمين عن أهمية التقييم , وعدم معرفتهم بنظام التقييم الحالي .

3- يفضل أن يقوم كل من الموجه والمدير في عملية التقييم , الموجه يقيم في الجانب والفني وكل ما يتعلق بالمادة العلمية , والمدير يقيم في الجانب الإداري ويفضل أن تكون عدد الزيارات بين الثلاث مرات والمرتين , والأفضل حسب حاجة المعلم لهذه الزيارات ,على أن تكون في البداية توجيهية ثم تكون تقيمية في أخر الزيارات .

4- يجب مناقشة المعلم بنتائج أدائه, حتى يقف على السلبيات ويتحاشاها , وحتى تنمى روح التعاون والثقة بين المعلم والقائم على التوجيه .

5- إن نتائج التقرير الحالية لا تعكس الصورة الحقيقية عن أداء المعلم خلال السنة الدراسية الكاملة .

6- إن المعلمين غير راضين عن نظام التقرييم الحالي ,بسبب السرية وعدم التنفيذ الصحيح لنظام التقييم .

7- إن معرفة المعلم لنتائج أدائه السابق وتفيده في تصحيح وتطوير ادائه , وتنمية نفسه مهنيا .

8- إن لجوء الوزارة إلى السرية كانت ورائها أسباب , وهي ما ترتب على العلنية من مشاكل , ولنتحاشى سوء العلاقة بين المعلم والقائم على التقييم .

9- إن التقارير السرية تقلل من تدخل العوامل الذاتية والشخصية في التقرير

10- إن محور التقييم كــله المعلم .

11- عدم قدرة القائمين على التقييم ,لمواجهة مشاكل العلنية بمقابلة المعلم وشرح وجهة نظرهم له .

ثانيا : التوصيات :

نرى في ختام هذا البحث أن نوضح أهم هذه التوصيات ونتوجه بها إلى وزارة التربية والتعليم , والموجهين والمديرين والمعلمينو وقسم البحوث في الوزارة

أولا : إلى وزارة التربية والتعليم :

1- نوصي المسؤلين في الوزارة بضرورة الأخذ بالتقارير العلنية , لما تبين من أن المعلم عندما يعرف نتيجة أدائه السابق و تجعله يحسن وبطور في أدائه للسنوات القادمة , وبذلك يزيد من فعالية التعليم , والتطوير في أسلوبه لرفع المستوى التعلمي والتعليمي في الدولة .

2- على الوزارة ألا تركز في عملية الترقية على الامتياز ,لأنه يهمل باقي النتائج مثل الجيد جدا ويجعل الهم الشاغل للمعلم الحصول عليه , وبأي أسلوب كان !

3- على الوزارة أن تهتم بالمعلم ذي المستوى الضعيف و بأن تنسبه إلى دورات وتدريبات ميدانية ونظرية و أو لأي دورات في هذا الشأن . وعلى الوزارة أن تقدم الحافز للمعلم ذى الأداء الحسن وليس شرطا أن يكون ماديا

ثانيا : إلى الموجهين والمديرين :

1- نوصي بأن تكون هناك برامج لتوعية المعلمين بأهمية التقييم , وكسر الحاجز النفسي بين الفريقين , من خلال المناقشات والتوجيهات , وتوضيح نظام التقييم للمعلمين .

2- يجب أن يكون التقييم ديمقراطيا وليس تصيدا لخطاء المعلم , لأن أهداف التقييم واضحة , فهي تسعي لتحسين الأداء , وتطوير العملية التعليمية والتربوية .

3- على الموجهين والمديرين أن يتعرفوا على مهارة وأسلوب المقابلة حتى يتمكنوا من الرد على تساؤلات ومناقشات المعلمين .

ثالثا : إلى المعلمــين :

1- نوصي المعلمين بتوعية أنفسهم ،2- من خلال الاطلاع على لوائح وأنظمة تقييم أدائهم .

3- وأن يكون هناك أي موقف سلبي من نتائج أدائهم و لأن كل إنسان معرض للخطأ والكمال لله وحده . وأن يجعل نتيجة التقارير لتحسين أداءهم وتطوير أسلوبه , للرقي بالعملية التعليمية .

رابعا : إلى قسم البحوث :

نوصي قسم البحوث في وزارة التربية والتعليم , بعمل بحوث حول مدى ملائمة التقييم الحالي ومناسبته للمعلمين و ويكون من خلال تحليل بطاقة التقييم والأسليب الحالية للتقييم ومدى نجاحها في تحقيق أهداف التقييم الحالي .

المراجــــع

1- الأفراد وسلوك التنظيم " د. ابراهيم القمزي " دار الجامعات المصرية

2- الأصول الإدارية للتربية " القاهرة " دار الشروق 198. م

3- إدارة شؤون الموظفين للدولة وأصولها وأساليبها " القاهرة " دار الفكرالعربي 1979 م

4- الاتجاهات الحديثة في إدارة الأفراد والكفاءة الإنتاجية "بغداد " مكتبة ذات السلاسل 1979م

5- أساسيات القياس والتقويم في التربية والتعليم " الرياض " دار العلوم للطباعة والنشر 1981 م

6- نحو إدارة تربوية واعية " العين " دار الفكر اللبناني ودار الوسام 1987 م .

7- تطوير التوجيه التربوي في مجال التعليم الابتدائي بسوريا دمشق منشورات وزارة الثقافة والإرشاد القومي 198. م ............. وعلى الله التوفيق والسداد،،،،،،،،،،،،،،8-
اثر معرفة المعلم بنتائج ادائة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahmedelsaka.niceboard.com
تيـــ طاهر ـــتو
Admin
Admin
تيـــ طاهر ـــتو


عدد الرسائل : 634
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 06/02/2007

انر معرفة المعلم بنتائج ما فعله Empty
مُساهمةموضوع: رد: انر معرفة المعلم بنتائج ما فعله   انر معرفة المعلم بنتائج ما فعله Emptyالأربعاء يناير 02, 2008 7:18 am

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahmedelsaka.niceboard.com
 
انر معرفة المعلم بنتائج ما فعله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صدقي: عدم معرفة مصير الجهاز الفني يمنعنا من التفكير في كأس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احمد السقا نجم الشباب الصاعد :: المنتدى العام :: اهلا بيك في بيتك-
انتقل الى: